في يوم لن يمحى من ذاكرة البريميرليغ ، سحق توتنهام مضيفه مانشستر يونايتد بستة أهداف لهدف ، وتمكن أستون فيلا من قهر ليفربول بسبعة أهداف لهدفين ، في سيناريو لم يكن أشد المتشائمين يتوقع حدوثه .
كان أولد ترافورد اليوم شاهدا على خسارة مهينة لأشبال المدرب سولسكاير ، الذين لم يستوعبوا ما حدث .
البداية كانت من جانب يونايتد ، حيث لم تمر سوى دقيقتين ليتحصل على ركلة جزاء نفذها برونو فيرناندز بنجاح ، ليرد توتنهام سريعا عن طريق نودمبيلي ، الذي عدل النتيجة في الدقيقة 4 .
ولم تمر سوى ثلاث دقائق ، ليتمكن الكوري الجنوبي هيونغ مين سون من إضافة الثاني ، ومع مرور الدقائق إزدادت أوجاع يونايتد بطرد المهاجم أنتوني مارسيال في الدقيقة 28 ، وبعدها بدقيقتين أضاف هاري كين الثالث لتوتنهام ، ليعود سون ويضيف الثاني له والرابع لفريقه في الدقيقة 37 ، وعلى هاته النتيجة إنتهى الشوط الأول .
في الشوط الثاني لم يتمكن يونايتد من مجاراة توتنهام ، خاصة أنه عانى من النقص العددي ، ليضاعف سيرج أورييه الغلة لتوتنهام بالهدف الخامس في الدقيقة 51 ، وتحصل هاري كين على ضربة جزاء نفذها بنجاح في الدقيقة 79 ، ليضيف الثاني له والسادس لفريقه ، وينتهي اللقاء على هزيمة تاريخية لمانشستر يونايتد .
وعلق مدرب يونايتد سولسكاير على الهزيمة واصفا الخسارة باليوم الأسوأ ، وأن النقص العددي ليس عذرا لخسارة فريقه المذلة ، من جانبه عبر مورينيو عن سعادته بالفوز على يونايتد ، وقال بأن هذا اليوم تاريخي ولن يتكرر دوما .
وفي لقاء آخر أشبه بلقاء توتنهام ويونايتد ، تمكن أستون فيلا من تفجير مفاجأة من العيار الثقيل ، وأطاح بحامل اللقب ليفربول بسباعية لم يتمكن كلوب ولاعبوه من تصديق ما جرى ، وأمطر لاعبو فيلا دفاع ليفربول بوابل من الهجمات ، ولولا سوء الحظ في أكثر من مناسبة لكانت النتيجة أثقل .
سيناريو اللقاء بدأ في الدقيقة الرابعة ، حيث تمكن أولي واتكيز مسجل الهاتريك من إستقبال الكرة من زميله ، الذي خطفها بعد خطأ من حارس ليفربول أدريان ، ليسكنها واتكيز الشباك معلنا عن أول أهداف اللقاء .
وعاد نفس اللاعب وأضاف الثاني في الدقيقة 22 ، وتمكن النجم المصري محمد صلاح من تقليص الفارق في الدقيقة 33 لليفربول بتسديدة يسارية قوية على يمين حارس أستون فيلا ، وبعدها بدقيقتين عاد أستون فيلا ليسجل الثالث عن طريق جون ماكجين .
ولم تمر سوى أربع دقائق ليعود أولي واتكيز ليسجل الثالث له والرابع لأستون فيلا ، وينتهي الشوط الأول برباعية لواحد لصاحب الأرض .
وعلى غير العادة لم يشهد أداء ليفربول في الشوط الثاني أي تغيير ، وظهر الليفر مرهق بدنيا ، حيث لم يستطع لاعبوه مجاراة لعب الفيلا ، خاصة في الهجمات المرتدة ، التي كانت سلاحا فعالا للفريق المضيف .
وتمكن روس باركلي من تسجيل الخامس لأستون فيلا في الدقيقة 55 ، بعدما أضاع فرصتين سهلتين قبل تسجيل الهدف ، وعاد النجم المصري صلاح ليقلص النتيجة لليفربول في الدقيقة 60 بعد تمريرة متقنة من فيرمينيو ، وإنهار ليفربول في ما تبقى من دقائق ، حيث إستقبل هدفين من جاك غريليش في الدقيقتين 66 و75 ، لينتهي اللقاء بسباعية لإثنين لأستون فيلا ، في ليلة لن ينساها عشاق الليفر طويلا .
كان أولد ترافورد اليوم شاهدا على خسارة مهينة لأشبال المدرب سولسكاير ، الذين لم يستوعبوا ما حدث .
البداية كانت من جانب يونايتد ، حيث لم تمر سوى دقيقتين ليتحصل على ركلة جزاء نفذها برونو فيرناندز بنجاح ، ليرد توتنهام سريعا عن طريق نودمبيلي ، الذي عدل النتيجة في الدقيقة 4 .
ولم تمر سوى ثلاث دقائق ، ليتمكن الكوري الجنوبي هيونغ مين سون من إضافة الثاني ، ومع مرور الدقائق إزدادت أوجاع يونايتد بطرد المهاجم أنتوني مارسيال في الدقيقة 28 ، وبعدها بدقيقتين أضاف هاري كين الثالث لتوتنهام ، ليعود سون ويضيف الثاني له والرابع لفريقه في الدقيقة 37 ، وعلى هاته النتيجة إنتهى الشوط الأول .
في الشوط الثاني لم يتمكن يونايتد من مجاراة توتنهام ، خاصة أنه عانى من النقص العددي ، ليضاعف سيرج أورييه الغلة لتوتنهام بالهدف الخامس في الدقيقة 51 ، وتحصل هاري كين على ضربة جزاء نفذها بنجاح في الدقيقة 79 ، ليضيف الثاني له والسادس لفريقه ، وينتهي اللقاء على هزيمة تاريخية لمانشستر يونايتد .
وعلق مدرب يونايتد سولسكاير على الهزيمة واصفا الخسارة باليوم الأسوأ ، وأن النقص العددي ليس عذرا لخسارة فريقه المذلة ، من جانبه عبر مورينيو عن سعادته بالفوز على يونايتد ، وقال بأن هذا اليوم تاريخي ولن يتكرر دوما .
وفي لقاء آخر أشبه بلقاء توتنهام ويونايتد ، تمكن أستون فيلا من تفجير مفاجأة من العيار الثقيل ، وأطاح بحامل اللقب ليفربول بسباعية لم يتمكن كلوب ولاعبوه من تصديق ما جرى ، وأمطر لاعبو فيلا دفاع ليفربول بوابل من الهجمات ، ولولا سوء الحظ في أكثر من مناسبة لكانت النتيجة أثقل .
سيناريو اللقاء بدأ في الدقيقة الرابعة ، حيث تمكن أولي واتكيز مسجل الهاتريك من إستقبال الكرة من زميله ، الذي خطفها بعد خطأ من حارس ليفربول أدريان ، ليسكنها واتكيز الشباك معلنا عن أول أهداف اللقاء .
وعاد نفس اللاعب وأضاف الثاني في الدقيقة 22 ، وتمكن النجم المصري محمد صلاح من تقليص الفارق في الدقيقة 33 لليفربول بتسديدة يسارية قوية على يمين حارس أستون فيلا ، وبعدها بدقيقتين عاد أستون فيلا ليسجل الثالث عن طريق جون ماكجين .
ولم تمر سوى أربع دقائق ليعود أولي واتكيز ليسجل الثالث له والرابع لأستون فيلا ، وينتهي الشوط الأول برباعية لواحد لصاحب الأرض .
وعلى غير العادة لم يشهد أداء ليفربول في الشوط الثاني أي تغيير ، وظهر الليفر مرهق بدنيا ، حيث لم يستطع لاعبوه مجاراة لعب الفيلا ، خاصة في الهجمات المرتدة ، التي كانت سلاحا فعالا للفريق المضيف .
وتمكن روس باركلي من تسجيل الخامس لأستون فيلا في الدقيقة 55 ، بعدما أضاع فرصتين سهلتين قبل تسجيل الهدف ، وعاد النجم المصري صلاح ليقلص النتيجة لليفربول في الدقيقة 60 بعد تمريرة متقنة من فيرمينيو ، وإنهار ليفربول في ما تبقى من دقائق ، حيث إستقبل هدفين من جاك غريليش في الدقيقتين 66 و75 ، لينتهي اللقاء بسباعية لإثنين لأستون فيلا ، في ليلة لن ينساها عشاق الليفر طويلا .
إرسال تعليق